الدار البيضاء: قاطرة الاقتصاد وقلب البنية التحتية الكروية المغربية

في إطار الاستعدادات لاستضافة البطولة الإفريقية نهاية هذا العام، تُبرز الدار البيضاء، كبرى المدن المغربية وقاطرة الاقتصاد الوطني، بنيتها التحتية الكروية المتطورة التي تؤهلها لاستضافة أكبر الأحداث الرياضية.

المركبات الكروية الرئيسية

  1. مركب محمد الخامس:
    يعتبر هذا الملعب، الذي يتسع لـ54,000 متفرج، أحد أبرز الملاعب في المغرب. وهو مجهز بكل التجهيزات الحديثة لاستقبال المباريات الدولية.
    وفي أفق كأس العالم 2030، سيتم بناء الملعب الكبير للدار البيضاء بالقرب من مدينة بن سليمان، والذي سيصل استيعابه إلى 115,000 متفرج، ليصبح أحد أكبر الملاعب في إفريقيا.

مراكز التدريب والمركبات الرياضية

تتوفر الدار البيضاء على العديد من المركبات الرياضية عالية الجودة، والتي ستستغل للتدريب من قبل المنتخبات المشاركة في البطولة، مثل مالي، زامبيا، جزر القمر، بوركينا فاسو، غينيا الاستوائية، والسودان. ومن أبرز هذه المركبات:

  1. منطقة الوازيس:
  • مركب بن جلون
  • مركب الوازيس
  • ملعب أب جيغو
  • ملعب الراسين البيضاوي
  1. منطقة بن مسيك:
  • ملعب حي مولاي رشيد
  • ملعب تيسيما
  • ملاعب منطقة سباتة المتعددة
  1. الحي المحمدي:
  • مركب العربي الزاولي

الدار البيضاء، ببنيتها التحتية المتطورة ومرافقها الرياضية المتنوعة، تؤكد جاهزيتها لاستضافة البطولة الإفريقية بكفاءة عالية. هذه المرافق لن توفر فقط أجواءً مثالية للمباريات، بل ستساهم أيضًا في تقديم صورة مشرقة عن المغرب كوجهة رياضية رائدة في إفريقيا.أكبر مطار بالمغرب، فنادق، خطوط الترامواي، ربط قطار سريع و عادي نحو باقي المدن المُستضيفة للمكان.

عبدالعلي علام

مواضيع ذات صلة

02 سبتمبر 2025 - 16:40

البريميرليغ يتصدر مشهد الإنفاق في الميركاتو الصيفي.

02 سبتمبر 2025 - 00:26

حمزة إيغمان، من قلب العاصمة إلى مجد أوروبا.

21 أغسطس 2025 - 23:22

أزمة تجديد الكامب نو، مشاكل كبيرة تضع ليماك تحت المجهر.

22 أبريل 2025 - 16:25

المغرب يحتضن بطولة إفريقيا لكرة الصالات للسيدات ويؤكد ريادته القارية

19 أبريل 2025 - 17:57

المنتخب المغربي يهدي الأفراح للشعب المغربي ويُحرز كأس إفريقيا لأول مرة

10 أبريل 2025 - 19:11

الخيانة بمقياس من؟ تأملات حول تصريحات فؤاد مسكوت وأزمة الديربي

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.